مدافع الرعد
تقصف وطني
دموع الورد
تحرق جسدي
تحرقني
قوارب الموت
تبلعني
أسئلة سامة
تنهشني …
وأخرى …
تلغيني
غياهب القدر المظلم … المشؤوم
تعدم أفكاري
ترسم مساري
آه … كل شيء ضدي
الزمن … الريح
الإخوة
الكل منتصب ينتظر انتحاري
بشوق يصغي لوقعة سقطتي على الأرض
بلهفة حمقى
يطالع انشطاري
بقلوب سكرى
يتابع إبحاري
آه.. منذ نصف وسبعه
وأنا أحبو في الطين
ضد الإعصار !.