“الْقَلْبُ الصَّاخِبُ الْقَطِرُ”عِمَادُ الدِّينِ التُّونِسِيِّ / تونس

عَلَى صُورَةِ الطِّينِ..حِكَايَةُ حَرْفٍ حَزِينٍ . سُطُورُ جِدَارٍ..بِصَوْتِ الصَّدَى الدَّفِينِ . بِشَوْقِ مَجَازٍ ..كَلَوْنِ الْحِجَازِ الْعَرِيقِ. فَخَوْفُ..حَبَّاتِ رَمْلِ الْبَكَارِي..

أكمل القراءة »

“اِثنتا عشْرة طريقة لتحْفِيز دماغ المُتعلِّم”ترجمة رشيد طلبي ـ عبد الرحيم عيسوي / المغرب

تُرَى ماذا يحصل في ذهن المتعلم، عندما يحفظ عن ظهر قلب قائمة من المفردات مثلا؟. يكشف لنا "Olivier Houdé" - الذي يرأس مختبر "LAPSYDE"؛ وهو أول مختبر يدرس التعلمات بالتصوير الإشعاعي للدماغ- عن الأبحاث التي أجريت في مجال علم الأعصاب: "فحينما ينهمك الطفل في حفظ مجموعة من المفردات، يُشاهد على جهاز المسح المغناطيسي المقطعي أن قشرة الفص الأمامي نشيطة، لأنها في حالة تركيز. –ويضيف الباحث- أنه خلال عملية الحفظ يُشاهد تغيُّر خلف-أمامي للدماغ وأسفل اللِّحَاء". وهنا يتدرب الدماغ على الآلية لتصبح عملية الحفظ أوتوماتيكية لأنها ترسخت في الدماغ، مما يعني أنه بإمكاننا مثلا؛ استظهار حكاية لافونتين أو جدول ضرب أثناء القيام بشيء آخر دون أدنى مشكلة، لأن الدماغ ممرن على تخزين المعلومات وَفْق حركية الذاكرة. ويضيف الباحث: "اكتشفنا لاحقا أننا إذا ما تخلصنا من الحفظ عن ظهر قلب، فإن الدماغ يقوم برد فعل معاكس". تبعا لهذا، يعتقد الباحث؛ أن آلية الحفظ عن ظهر قلب، ضرورةٌ ملحةٌ في مرحلة الطفولة، ما دامتذكريات الطفولة تظل بدورها راسخة إلى آخر مراحل عمر الإنسان.

أكمل القراءة »

“الهايكو من سلطة الطبيعة إلى كتابة الإنساني”أحمد الشيخاوي/ المغرب

ما الانسيابية التي راح ينتشر بها الهايكو ويتفشّى في المشهد الإبداعي العربي ، إلاّ صورة من صور قابلية اللغة العربية للتكيّف والاحتواء ، بواسطة أسماء مؤمنة بضرورة الخلق والابتكار والتجديد، بالطبع.

أكمل القراءة »

“القواعد الذهبية لمدراء المدارس المبدعة”المصطفى لكحل/ المغرب

لا أدعي في هذا السبق ولا ارجو تضخيم الذات ، وانما اجدني وقد اشتغلت في قطاع التعليم الخصوصي ردحا من الزمن ( 15 سنة ) كحارس عام ومدير تربوي معية فريق اداري وتربوي وتحت امرة مدير مؤسس، أقل ما يقال في حقهم أنهم ونحن منهم سعينا جميعا لنكون اكفاء وفي مستوى تطلعات جميع شركاء المؤسسة من متعلمين واباء وفعاليات مدنية محيطة ومهتمة بالشأن التربوي،

أكمل القراءة »
التخطي إلى شريط الأدوات