طيُّ أحلام..وجرحٌ..ضامر في الخاصره
..لملمته.. داويته…
قصائد حبلى هنا..
هناك ظل الشاعرة أجهضت أمنية ..
في ظلالالهاجرهجرح ينام ولايطيب له المنام..
وحنين أشواق تتوق إلى اللياليالماطرةجمر..
رماد مستثير…
عشق أنثى..
حارق..
أوقدتُ نارا عاشرة..
وجع يمزق داخلي..
وبكارة الأحلام فُضَّتْعربية تلك الحروف..
ولم تزلمتناحرةفكَ القميصَ..
أراد أن يستكمل الجرمالقديم..فك القميص..
يظنني انثى بمجتمعالحريمفك القميص…
ومد ثغره رائدا أوباحثا عن قبلة منسية في الذاكرة فك القميص..
استيقظت في داخليرغبات ماقبل الهروبوالليل يأتي _حينها _قبل الغروب..
مرت هناك غمامتان..
إحداهما نزفت
و راحت للأمامياكم يفاجئنا الغمام
إحداهما الأخرى تعود إلى الوراءوالسر ..
قبلته..
كمحراب يفتش عنإماموأنا وجرحي ..
لو أنام فلا ينام..
سحقا لقبلته وقد منيتها النفس ال….
تنوح مع الحمام..
أغفو وجرم الحب يأبى أن يمد يد السلام
في المشهد الثاني تقول الشاعرة
لا حب يغني…
الطهر اجمل ..
حينما يشتقُّ مني..
والعشق أجمل حينما تغفو عليه الطاهرة .