كم غابة تتمشّى فينا وأنا صامتةٌ في الظلّ،
أكمل القراءة »“الخطاب بين القراءة والتأويل” عبد العزيز الطوالي ــ المغرب
احتضن مركز التكوينات والندوات لتابع لجامعة سيدي محمد بن عبد الله صباح اليوم الثلاثاء 14 دجنبر 2021م
أكمل القراءة »“اِثنتا عشْرة طريقة لتحْفِيز دماغ المُتعلِّم”ترجمة رشيد طلبي ـ عبد الرحيم عيسوي / المغرب
ويُجْمِعُ علماء الأعصاب على أن إعادة اكتساب محتوى معيناً، أو تجريبَه خلال حصة الدرس، يُمكِّنُ من اكتسابه بشكل جيّد، حيث لوحظ أنه عند مقارنة النشاط العصبي بين متعلم سلبي وآخر نشيط، يكون النشاط العصبي عند هذا الأخير أكثر حدّة. لهذا فالتفكير في مسألة معينة، وتجريب حلِّها، وتناولها بأشْكالٍ مُختلفة، يُضاعِف ويُقوِّي التواصل بين خلايا الشبكة العصبية.
أكمل القراءة »“العراب براندو” مهند النابلسي ــ فلسطين / الأردن
*تبدأ القصة في حفل زفاف كوني كورليوني في مدينة نيويورك عام 1945،
أكمل القراءة »“نبضات ثمالة” آمال زكريا ــ الجزائر
تحت خطى ذكراه يغفو حديثه المشفَر جداول بلا ضفاف تغمرني برؤوس مبهمة يلفني ظله المنطوي مذ رحل أركع متسولة أرتجي بقايا موائده المشتهاة القطاف من شرفاته المبتسمة من خيوط ورقية تتدلى أمنياتي المحرمة ربما !! تغسلها سحابات ثكلى بدموع ورد الحب تًسكب أقداحها أنتعش كثمرة جفَ جلدها بنبيذ مسكر شتاء مورق بالخفقان والارتعاش لدفئ تائه بين أصابع الغيب و انتظار قمري المغادر فصبح بمقصه الحاد يمزق صمت ليلي أنشطر بين عتم و ضياء أقارع معجزة الالتحام أ أرضى برماد الأيام أو أنتحر كشهاب ثاقب بين حلم و يقين روح تحتضر في سبيل عشق مخمل
أكمل القراءة »الأبعاد السوسيوثقافية لخطاب {التبريحة}
تزخر الذاكرة الجماعية بالمنطقة، بالتصورات المحكية والموروث الشفهي
أكمل القراءة »“المسرح الجامعي وقضاياه” لطيفة خمان ــ الجزائر
لطالما شكل فن المسرح قبلة و محجّة للكثير من الدارسين والباحثين، فالناظر في تشعباته ومساراته المتنوعة يدرك حجم تلون حضوره بألوان ممارسيه وتوجهات ممثليه في مشارب مختلفة، ولعل من بين تلك الصروح التي شغل المسرح حيزاً مهما في عوالمها “الجامعة” وبمؤسساتها المتعددة: (المعاهد، والمدارس العليا، والكليات…) وهو حضور استطاع أن يخلق وشائج وصلات مختلفة، وأن يفتح أبواب أفاق كثيرة للجامعة، التي امتاحت من منجزاته، وفي المقابل سمحت له بفرض شكله الحيوي على مستويات وأصعدة عدّة على (الطلبة، والجمهور، والممثلين،…) بقضاياه ومواضيعه، هذه القضايا التي عززت بدورها دور الكاتب والناقد والباحث في النهضة العلمية والثقافيةـ، بل أعطت المجال للطلبة ليكونوا هم وقودها، انطلاقا من هذا كان التساؤل مبعثنا عن فحوى هذه القضايا والمواضيع؟ ولما كانت الدراسة الموضوعاتية سبيلا لتقصي ذلك كانت لنا شرعة ومنهاجا.
أكمل القراءة »صدور ” سَكرة الإحسان”للشاعر العراقي أحمد ضياء
بلا وجوه نتقاتل بدأتْ تفاصيلُ أخرى ترسمُ ملامِحَنا مثلاً .. ذاتُ مرَّةٍ وجدتُ نفسي كأنني عجّة أتدحرجُ على أرصفةِ جسدِها المبلولةِ بميوعتنا.
أكمل القراءة »علي أخشاب : المشهدية روح الهايكو ونبضه
ــــ قال أن الهايكو وإن حقق انتشارا كبيرا واكتساحا للمشهد الإبداعي ،
أكمل القراءة »“واجب المثقف الحقيقي” نور الدين التيجاني ــ المغرب
التي حولت الإنسان المستهلك من كائن عاقل وواقعي إلى كائن افتراضي يتفاعل بلا استقلالية ذاتية مع المنتوج الثقافي ( الأفكار، المعتقدات ، العادات والتقاليد ، الفنون ، القوانين ، وكيفية الاستعمال مع المنتوجات البشرية. المحيطة به ) في عملية انصهار وتواصل ذهني عابر للحدود ، خلق انقلابا على الثقافة التقليدية وخلخل نظمها الرمزية والأخلاقية .
أكمل القراءة »