نَوْبَات.. نوبات..!
تنتاب
تَتَهَادى بَيْن الْأَمْواج
أَنْتِ.
أَنْتِ
نَسْمَة فَرْحَة
تَهُبّ عَلى صَدْري
إِكْلِيل
زَعْفران عَلى رَأْسي
مَن
الْفَرح يَبْكي
مِن
ندى الْفَجْر
عَناقيد
تَتَسَاقَط عَلى خَدِّي.
نَوْبَات.. نوبات..!
تنتاب
تَتَهَادى بَيْن الْأَمْواج
أَنْتِ.
أَنْتِ
نَسْمَة فَرْحَة
تَهُبّ عَلى صَدْري
إِكْلِيل
زَعْفران عَلى رَأْسي
مَن
الْفَرح يَبْكي
مِن
ندى الْفَجْر
عَناقيد
تَتَسَاقَط عَلى خَدِّي.
حسن لمين | المغرب التحليل النفسي كأداة للسرد: كشف المستور في رواية “على فراش فرويد” …