ألوان

كان على الطبيب أن لا يوقظني سنة ١٩٩٤ كان عليه أن يعلن وفاتي على الساعة الواحدة بعد منتصف الليل أن يقرع النواقيس ويجلب الغيوم

أنا شاعر عرف الحب كله بألوانه ومشى الليل على مواله تعرفني الطرقات

نَوْبَات.. نوبات..! تنتاب تَتَهَادى بَيْن الْأَمْواج

النور ذوى بين الظّلال واستقم ترك الحلم بين أهوال العقم ما الحلم إذا لجأ طيفه

سأترك نبضي في واد بحنايا قلبك

أيها المسافر أنت الغريب وأنا القريب في رحاب الأسرار الرحمانية تتجلى فتوحات ربانية في كشف الأسرار القرآنية

يبقى لكل حوار تميزه وطبيعته الحوارية التي تجسد معاني التجربة الذاتية والاجتماعية والثقافية التي تسلط الضوء على مضامين قد تكون غائبة عن القارئ ومن هذه الأطر كان حوارنا مع الأديب الشاعر عصمت شاهين دوسكي ليفتح باب قلبه وفكره وروحه بصراحة رأيناها في حواراته عن البدايات والتجارب والظروف والحديث عن المرأة والوطن والشعر  .

يا امرأة أنا عندما أكتب للحب أراك بعيون القلب و أنت تبتسمين

اَلْوَاقِعُ شَيْءٌ مُخْتَلِفٌ=عَمَّا نَكْتُبُهُ فِي الشِّعْرِ فَالشِّعْرُ مَلِيءٌ بِالنَّجْوَى=لِلْوَرْدِ الْبَاسِمِ كَالثَّغْرِ

سأبتني شقة جميلة للجنون وأملأها بالمزهريات والموسيقى. أستدعي سيلفيا بلاث لتنظيف مشنقة العائلة من بقع الدم. أرشح تشارلز بوكوفسكي لإلقاء خطبة التأبين بالإشارة.