ثقافة

يستأنف الشاعر الجزائري بادر سيف ، إبحاره في عوالم إدانة انتماء النقصان ، ما يجنيه على الكائن الحر من مكابدات وعذابات تعجز حتى القصيدة أن تحتويها ، وبذلك يكون نزيف الشاعر المبدع فوق إكراهات الحياة ، كضرب من تجديف ضد التيار القادرة الكتابة وحدها على رصد ملامحه.

إرتبطت لدينا السهرة إبان سن المراهقة بالحرية ، والتحرر شيئا ما من قيود الأسرة وسلطتها .. فأصبحنا نتجاوز حدود المدشر ونتحرك في فضاء أوسع دون أن نتعرض للمساءلة ..

عن دار النشر الدولية (مفكرون).. صدر الجزء الأول من موسوعة (شموسٌ خلف غيوم التأريخ) للكاتب والباحث يسري الخطيب.

أيقظها سقوط المطر بباحة منزلها من نوم عميق رأت فيه نفسها نجمة وحيدة. قامت بلباس النوم الوردي والشفاف. وحملت مكنستها لتبعد الماء من حمق الطوفان.. لم تعبأ بالبلل وقد صير فستانها يلتصق بجسدها ويظهر كامل تفاصيله؛ فذلك من مقومات الشغل؛ فلن تعتمد على المروحة كغيرها لترفع تنورتها..

كتاب « حكايات من دفتر صلاح عيسى » للكاتبين الصحفيين " محمد الشماع - هاجر صلاح ". تقديم الكاتب الصحفي الكبير "د. عبد المنعم سعيد"، والصادر عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة؛ يقع في 200 صفحة من القطع الكبير، ويقدِّم سيرة فكرية وثقافية وتاريخية للكاتب الراحل صلاح عيسى، أحد كبار الصحفيين الذين لهم إنجازات وإسهامات عديدة في عالم الصحافة والسياسة والتأريخ.

تسألني من حبيبتي ..؟ حبيبتي حلم في عالم الأحلام حبيبتي صوت الروح الذي لا يفارق المنام من زمن عابر يفيق شوقا على مر الأيام من رحيل بلا رحيل نبض يحيا رغم السهام

مجلة عبور الثقافية الرقمية تُصدر للشاعر المغربي الشاب ابراهيم العوني مجموعة شعرية تحت وسوم " همسات رمادية " . تجدر الإشارة إلى أن المجموعة المذكورة سابق نشرها ورقيا عن جامعة المبدعين المغاربة ، طبعة ثانية 2021.

داو الصديق فسهمك البتار جرح الفؤاد كأنه الإعصار لم يُبق منه سوى الأنين وغصة خفتت لها في ليلها الأقمار

فالسينما مصطلح واسع وشديد العمومية، وهو يضم تحت عباءته كل ما له علاقة بفن الفيلم من تاريخ، واتجاهات، ونظريات، وحرف ومهن، ونقد، ويضم كذلك أنواعها الروائية، والتسجيلية، وأفلام تحريك الرسوم المتحركة ،وغير ذلك مما يتعلق بهذا الفن الجميل. وفي هذا البحث المقال حاولنا قدر المستطاع جرد المهن السنيمائية، عن طريق التقصي عن المتدخلين في صناعة الفيلم السينمائي. فما المهن السنيمائية؟

سيدتي أنا لا أكتب الشعر غالبا أنا فقط أسير بخطى بئيسة في طريق مجهول أحاول أن أعتاد على كل شيء وأي شيء في إطار اكتشاف مشاعر شبيهة بالحب منذ خبرت الحب، أو أزعم إني فعلت اخترت المجازفة فمثل هذا العظيم يفرض على شبه جثة حتى أن تحافظ على البقاء مفعمة بالأمل هكذا، ما أزال أتوسع في رقعة خيباتي أنزع الشوك من يدي ألصقه بالورد