فَأَنَا لَدَيَّ دَوْرَة شَهْرِيَّة غَرِيَبة .. تَبْدَأ بِكْ .. وَتَنْتَهِي وَأَنَا أَلْعَنُكْ ..
أكمل القراءة »“لي حاسّة كلب ” محيي الدين محجوب- ليبيا
أُقسمُ أنّني.. لاأملكُ شمعةً تطردالأشباح لاعلاقة لي بريحِ هذه اللّيلة أحلامي التي أكلتْ من كبدي لا تُسلّيني لا يُدهشها الذّهب
أكمل القراءة »“متاهة”إيمان الفالح/تونس
إلى أين تمضي بي أيها الشارع الغريب؟ بل امض ولا تلتفت مازلت ألتقط خطاي المدماة بعضات البرد
أكمل القراءة »“كشجنٍ يعري أصابعي”مفيدة يلحودي/تونس
في يديك المليئتين بالانتظار أتحسس دفء المساء مثلها مثلي اصابعي تلمح صقيع الحروف على خاصرة الريح محاطة بعكازين
أكمل القراءة »عصام سامي ناجي وليل القاهرة في” وأنتصف ليل القاهرة”
صدر للشاعر عصام سامي ناجي ديوان وانتصف ليل القاهرة عن مؤسسة الحسيني الثقافية
أكمل القراءة »“في المقهى العلوي”إيمان الفالح/تونس
جلس الآن وحيدة في مقهى علوي نوافذه تطل على البحر لا أجيد التفكير شبه الجدي الا في ذاك البعيد المنعكس ظله كزرقة السماء على صفحة الماء
أكمل القراءة »“رفيف الشهوة” مفيدة بلحودي/تونس
أَشْتَهِي أَنْ أَكونَ طِفْلتَكَ الوحيدة، أَشْتَهِي أَنْ أُمَرِّرَ قَلْبِي عَلَى الأٌغْنَياتِ.. أَنْ أَنْسَى نَبْضَ قُبْلَتِنا فَوْقَ فِنْجَان قَهْوَتِنا، هُنَاكَ أحِنُّ إِلى شَغَفِ شَفَتَيْكَ يَنْهَمِر ُ على لُغَتِي، يُعِيدُنا إِلى حِكْمَتِنا الأُولى. وأَنا مَعَكَ أَتَحَرَّرُ مِن الغيابِ، ومِن وَجَعِ الذَّاكِرَة! بِسَاطُ الليلِ سَمَاءٌ مِن العَصَافِير، تَطْرُقُ بابَكَ إِذْ تشتاقنا.. تَنْسَدِلُ فِي نَسِيمِ يَدَيكَ كَدِفْءِ الشِّتَاءِ. أَفْتَحٌ فِي زَمَنِ الضَّوءِ اِجْتِراح ذِرَاعَيك مَعْنَى اللِقَاء. وفَصْلاً إضافيًّا مُكْتَظًّا بالعابرين فِي وَطَنِي الغَرِيب أَحْتَضِنُ عَيْنَيْكَ، وأَتِيهُ فِي قَلْبِكَ الفَسِيح
أكمل القراءة »“القاص المغربي محمد ابن المليح يصدر ومضاته القصصية” عبد العزيز الطوالي/ المغرب
يندرج هذا الإصدار الجديد ضمن جنس القصة الومضة، ويقع في اثنتين وخمسين صفحة من الحجم المتوسط.. افتتحه القاص بإهداء دال. تعقبه كلمة تعريفية بجنس القصة الومضة لغة واصطلاحا مع بيان خصائصها من مفارقة وتكثيف وإدهاش وغيرها.
أكمل القراءة »“مأساة عاشق” محمد الرحالي/ المغرب
سأبقى الحلم المعلق والنجم المطلق والغصة اللاتنطق ومنهجي أن أسير على الحق وتسيرين أنت على ما خارج المنطق وأشياء أخرى تحلق
أكمل القراءة »“في آخر العام ..”منيرة سعدة خلخال/الجزائر
في الصباح القديم .. يبسط التاريخ المكلوم أجنحته عند نافورة الكلام اليابسة .. حيث ينشد البرد أوجاع الزّحام مفردا في الشتات .. يشدّ يد الفراغ الصّاخب ، المعتلّ حسرة وشرودا يحتلّ بيت القلب قليلا .. قليلا ..
أكمل القراءة »