مَسْجُونٌ.. بِأَبَارِيقِ السُّكُونِ اَهْتَزُّ..بِنَزْفِ التَيَّارِ الْجَارِفِ لِلْأَعْرَاقِ..لِلْأَوْرَاقِ..لِلْأَعْمَاقِ فِي الْقَلْعَةِ..مَا عُدْتُ أَنَا
أكمل القراءة »” متجمد منذ السنة الفائتة”فتحي مهذب / تونس
غالبا ما أقف مسمرا أمام شجرة السرو العملاقة محدقا إلى الأعلى لساعات طوال.
أكمل القراءة »“الوحدة الوطنية”اصغيري مصطفى / المغرب
الوحدة الوطنية شمس ترفرف من طنجة لكويرة زاهية بالرمال الذهبية
أكمل القراءة »“في أَكَمَة”عبدالأمير خليل مراد/ العراق
يَتَدَلَّى مِنْ خَاصِرةِ النَبْعِ الماءُ وَيُوَلْوِلُ في صَدْرِ الطائِرِعَطَشُ الصَّحْرَاءْ يَهْبِطُ في الزّحْمةِ مُرْتَبكاً
أكمل القراءة »“رقصٌ على الأضلُع” عِمَادُ الدِّينِ التُّونِسِيُّ/تونس
طفَح الْكيْلُ حاكِمتي فانْثُريني فِي الْبيادِر دُمُوعاً تُنْبِتُ الْورْد فِي أحْداقِ السَّابِحين شُموعًا تُرْسِل الْبوْح فِي الظّلْماء المُنير زبدًا يُطهِّرُ الْهمْس فِي خريفِ التَّائِهين طفًح الْكيْلُ
أكمل القراءة »“رْماد لْولف” اصغيري مصطفى / المغرب
طيور فرحانة تغرّد فـــ سما باكية جناح قصير تسرد قصتها الدامية
أكمل القراءة »《 حُبِيّ يُوسُفي الهَوى 》دنيا علي الحسني/ العراق
أخفيتُ ما بي، كم أحبّكَ شاعري ؟ وكتمتُ عن كلّ الأنام ، مشاعري لكنّني ، إن مرَّ طيفكَ ، خلسةً فاض الهوى جهراً ، ولهف نواظري
أكمل القراءة »“سيدتي العصرية ” عصمت شاهين دوسكي/ العراق
سيدتي العصرية عندما تكون للذكريات أنين، أحزان ، ألام ، حياة عندما ينكروا عليك صهوة حصانك الشعري وإبداعك الترابي الفطري بين جبالك وعشقك وصدى المناجاة عندما يغتال جمالك
أكمل القراءة »“أَجَلُ الصَّدَى “عِمَادُ الدِّينِ التُّونِسِيُّ/تونس
مَرًّ صَامِتًا..ذَاكَ الْكِتَابُ مَضَى وَ تَوَلَّى..شَبِيهَ الْمَسَا كَبَقَايَا أَطْلًالِي لَحْظَةً..رُؤْيَا رَغْمَ الْغِيَابِ رُسوُمَ سُطُورٍ..لَوْحَةَ عُبُورٍ
أكمل القراءة »“لغة التواصل التكنولوجي الحديث وثقافة مجتمع المعرفة”عمر الحاجي الدريسي/المغرب
انبثقت فكرة المقال، امام إشكالية أولى، وهي الاستعمال اللغوي المُوَحّد والمتَعدّد، أثناء عملية التواصل التكنولوجي الحديث، والإشكالية الثانية، هو وُجود، أصحاب لغة واحدة أو أصحاب لغات مزدوجة أو متعددة، في قلب التطور الثقافي والتقني والعلمي الذي خلقته ثورة المعلوميات وتداول المعلومة، بلغات متعددة، بشكل لم يعد التحكم فيها بالأمر السهل ولا حتى مسايرتها بالأمر اليسير، مما جعل الإنسان في المجتمع المعاصر رهين المعلومة، فأصبح انتظار تلقي المعلومة، كمّن ينتظر تلقى الأوكسجين ليستمر في العيش وإلا أصبح الإنسان في خبر كان، لأنه أصبح على يقين، إن بقي حبيس معلوماته المُتقادِمَة، الغير المُسايِرة والغير المُستحَدثة، حسب اللحظة والمكان والواقعة، كأنه توارى إلى مقبرة الأحياء على هامش المجتمع، فما هو الأثر الثقافي المُستحدث مع آليات التواصل الحديث، الذي يُوسم بـ "الحديث" و "الحُرّ"، بالنظر إلى ما توفره الإمكانيات التكنولوجية والتطبيقات المعلوماتية والتواصلية المتطورة والمتجددة، الفاعلة في مجتمع المعرفة، والتي باتت المُؤطرة له بفعل الوجود بالقوة والدّفع بخلق الحاجة إليها
أكمل القراءة »