ثقافة

من سدرة الأعراب صارت كلها عرب لولا العروبة لا أرض ولا ترب هم أسسوا للأرض ربانا وأهل الأرض باتوا كلهم لهب

عشقت جرحي الدامي فقلبي سْجين نحكي قصتو لعيون الشمس الوافقة

فِدَا مُقْلَتَيْكِ رَبِيعُ الزَّمَانِ=يُضَحِّي الشَّهِيدُ وَيَحْيَا الْعَلَمْ وَنَمْضِي جَمِيعاً بِعَزْمٍ قَوِيٍّ=لِنَرْفَعَ هَامَاتِنَا كَالْقِمَمْ

حبيب وشوق وعذاب ارتقى بعد لقاء السحاب أسمى روحا بعد روح ذوت بين أشجان الرحاب

أطل البدر بنوره في حالك الظلام وسأل النجمات : أين توأم الروح ؟

للنساء المغربيات تجربة رائدة وفاعلة في المساهمة الإبداعية في شتى العلوم والفنون الأدبية ، لقد بصمن بصمتهن إلى جانب الرجال ، وتفوقن في عدة ميادين بكتابات هادفة وقدرات عالية ، وشاركنا في عدة منابر على اختلاف أشكالها ومن بين المبدعات اخترت لكم الروائية والقاصة والشاعرة : أمنة برواضي الحاضرة والفاعلة في عدة تجارب ، وظفت قلمها الفضي توظيفا دقيقا بحكايات حارقة بعمق اجتماعي وسكلوجي وفلسفي بروح شفيفة

بين ثنايا الجراح المبعثرة أشباح رياح تائهة تناديني غادر وأنا هنا لوحدي بلا صديق ولا رفيق أضع رأسي المنهكة على كتفي

بعد ليلة طويلة ،و نومة متقطعة نتيجة ما تجنيه عليك حاسة سمعك،تارة تغط في نوم عميق و أحلام متنوعة فتفيق على صوت ريح قوية تراقص الأشجار، و تنطق كل ما هو حديدي فوق السطوح ،و تلاعب القارورات الفارغة،أو صراخ قطط يشق السماء و هي تتزاوج غير مبالية

منذُ بداية القرن العشرين، وبفعل تنامي نظريات التحليل النفسي لفرويد، يُعدُّ الحُلم تعبيراً عن العذابات الداخلية الناتجة عن الأداء النَّفسِي. بيدَ أنّه تعد دراسة هذه الأحلام بدائية، من خلال دراسة العينة المجتمعية. لذلك، افترع الأنثربولوجيون مقاربة التأويل الجمعي.

أبعد طول الوداد اراك تصدني وتنأى بطيفك عني وتتمنع وعندي ألف ذكرى اليك تشدني وأنت يا ألفي بزيف الكلام تتدرع